القضايا ذات الأهمية القصوى لضمان الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية من منطقتنا وإليها:
- أهمية استمرار نهج الحكومة ككل في التعامل مع حوكمة الهجرة بعد الاستعراض
- الحاجة إلى التعلم من الدروس المستفادة من جائحة كوفيد-19 لضمان حقوق المهاجرين، بما في ذلك حقهم في الوصول إلى الصحة والتعليم. بالإضافة إلى الحاجة أيضًا إلى تطوير خدمات تستجيب وتراعي احتياجات المهاجرين.
- الحاجة إلى تكثيف الجهود لتنمية مهارات المهاجرين ورفعها ، ولا سيما المهاجرين الشباب.
- الحاجة إلى تعزيز الجهود لتحسين حماية المهاجرين في حالات الضعف ومن ضمنهم الأطفال والنساء وضحايا الاتجار بالأشخاص .
- الحاجة إلى تجديد النظام لحماية العمال المهاجرين.
- أهمية ضمان استجابة الجهود المبذولة على المستوى الوطني في حوكمة الهجرة مع الواقع المحلي للمهاجرين والهجرة.
- الحاجة إلى رفع أصوات المهاجرين ومناصرتهم من خلال تمكين دور المنظمات الأهلية وشبكات المهاجرين في المنطقة العربية لحمايتهم وتمكينهم.
- ضرورة مكافحة كره الأجانب والتمييز ضد المهاجرين من وإلى المنطقة العربية.
- أهمية تشجيع الأبحاث حول الهجرة في المنطقة، وضرورة تفعيل دور الأكاديميين والمؤسسات الأكاديمية.
- الحاجة إلى بناء بيئة تمكينية أفضل من خلال دعم إنتاج البيانات لضمان السياسات القائمة على الأدلة، وتخصيص الموارد اللازمة لتنفيذ أهداف الاتفاق العالمي للهجرة، والحاجة إلى تعزيز الشراكات على جميع المستويات المحلية والوطنية والإقليمية والعالمية.